تنظم هيئة المدن الصناعية ومناطق التقنية «مدن»، بالتعاون مع وزارة التجارة في 25 محرم المقبل، منتدى الفرص الصناعية تحت شعار «نحو صناعة منافسة واقتصاد قائم على المعرفة»، برعاية وزير التجارة والصناعة عبدالله بن أحمد زينل.
واعتبر مدير عام «مدن» الدكتور توفيق بن فوزان الربيعة أن المنتدى الذي يعقد في فندق الفور سيزن في الرياض، يمثل دعما للاستراتيجية الوطنية للصناعة التي تقدم رؤية وطنية للدور المحوري لقطاع الصناعة في النمو المتوازن، وترسيخ استدامة الثروات الطبيعية في المملكة عن طريق تعظيم عائداتها لتوزيع مصادر الدخل واستثمارها لتوطين الخبرات البشرية.
وأوضح أن المنتدى يهدف إلى ترويج المنافع الاستثمارية التي يمكن أن تحققها المنشآت الصناعية الصغيرة والمتوسطة، من خلال تقديم الفرص الاستثمارية الصناعية لرجال الأعمال، وعرض الحوافز الخاصة بالمدن الصناعية، لافتا إلى الاتفاق مع عدد من المكاتب الاستشارية المحلية والعالمية لطرح الفرص الصناعية التنموية في عدة مجالات على المستثمرين، ومنها شركة بين اند كومباني ومجموعة بوستن للاستشارات ومكتب ديوان الأعمال وشركة قادرا سولار الكندية والمتحدة للاستشارات، حيث ستعرض هذه المكاتب عددا من الفرصة الاستثمارية في خمسة قطاعات صناعية تتمثل في الإنشاءات والتغليف وتصنيع المعادن والسلع الاستهلاكية والسيارات.
وقال إن المنتدى، الذي سيشارك فيه عدد كبير من المستثمرين ورجال الأعمال من الصناعيين والمهتمين في مجال الصناعة، سيتضمن جلسة حرة وعشر حلقات عمل، إضافة إلى عقد جلسات ثنائية بين المستثمرين والمكاتب الاستشارية، معربا عن أمله في الخروج من المنتدى بمشروعات إنشائية لمصانع في مختلف مناطق المملكة، ما ينتج عنها توفر فرص عمل للمواطنين وتحقيق توطين الصناعة في المملكة. وأشار إلى أن هناك مشاركة داعمة للملتقى من عدد من الشركات المحلية المقدمة للخدمات الصناعية والمواد الأولية والإنشائية والمالية والاتصالات منها شركة تصنيع وشركة مواد الأعمار القابضة وشركة أرامكو السعودية وشركة التركي وشركة برافو وشركة بترو رابغ إضافة إلى صندوق التنمية الصناعي السعودي.
واعتبر مدير عام «مدن» الدكتور توفيق بن فوزان الربيعة أن المنتدى الذي يعقد في فندق الفور سيزن في الرياض، يمثل دعما للاستراتيجية الوطنية للصناعة التي تقدم رؤية وطنية للدور المحوري لقطاع الصناعة في النمو المتوازن، وترسيخ استدامة الثروات الطبيعية في المملكة عن طريق تعظيم عائداتها لتوزيع مصادر الدخل واستثمارها لتوطين الخبرات البشرية.
وأوضح أن المنتدى يهدف إلى ترويج المنافع الاستثمارية التي يمكن أن تحققها المنشآت الصناعية الصغيرة والمتوسطة، من خلال تقديم الفرص الاستثمارية الصناعية لرجال الأعمال، وعرض الحوافز الخاصة بالمدن الصناعية، لافتا إلى الاتفاق مع عدد من المكاتب الاستشارية المحلية والعالمية لطرح الفرص الصناعية التنموية في عدة مجالات على المستثمرين، ومنها شركة بين اند كومباني ومجموعة بوستن للاستشارات ومكتب ديوان الأعمال وشركة قادرا سولار الكندية والمتحدة للاستشارات، حيث ستعرض هذه المكاتب عددا من الفرصة الاستثمارية في خمسة قطاعات صناعية تتمثل في الإنشاءات والتغليف وتصنيع المعادن والسلع الاستهلاكية والسيارات.
وقال إن المنتدى، الذي سيشارك فيه عدد كبير من المستثمرين ورجال الأعمال من الصناعيين والمهتمين في مجال الصناعة، سيتضمن جلسة حرة وعشر حلقات عمل، إضافة إلى عقد جلسات ثنائية بين المستثمرين والمكاتب الاستشارية، معربا عن أمله في الخروج من المنتدى بمشروعات إنشائية لمصانع في مختلف مناطق المملكة، ما ينتج عنها توفر فرص عمل للمواطنين وتحقيق توطين الصناعة في المملكة. وأشار إلى أن هناك مشاركة داعمة للملتقى من عدد من الشركات المحلية المقدمة للخدمات الصناعية والمواد الأولية والإنشائية والمالية والاتصالات منها شركة تصنيع وشركة مواد الأعمار القابضة وشركة أرامكو السعودية وشركة التركي وشركة برافو وشركة بترو رابغ إضافة إلى صندوق التنمية الصناعي السعودي.